يعاني العديد من الأطفال اللاجئين من التعليم عن بعد في المنزل في ظل جائحة كورونا؛ لأنهم يفتقرون إلى المعدات التقنية و المساحة و الدعم، فلا يكاد يكون لدى الأطفال غرف هادئة للدراسة في أماكن إقامتهم أو لا تتوفر لديهم أجهزة لوحية أو أجهزة كمبيوتر.
و قد سلطت المنظمات و الجمعيات الخاصة باللاجئين مثل: (AK Asyl و die Caritas و die Flüchtlingshilfe Lippe) في Ostwestfalen-Lippe الضوء على تلك العوائق التعليمية للأطفال اللاجئين. و أصبحت المساعدة التطوعية أكثر صعوبة خلال فترة الوباء؛ لأن كبار السن على وجه الخصوص يخافون من انتقال العدوى بالفيروس إليهم.
تحرير: Nun News